افضل شركة نقل اثاث بالجبيل -افضل شركة نقل عفش بالجبيل

الان سوف نعرض عليكم جميع الارقام الخاصة بجميع الشركات فى منطقة الجبيل واهم الانطباعات والاراء التى تتحدث عن تلك الشركات فى منطقة الجبيل فى المملكة العربية السعودية وماهى افضل تلك الشركات الموجودة فى منطقة الجبيل ولكن سوف نتكلم معك عن ارث وتاريخ الاثاث حيث تدرج الاثاث على مر العصور واصبح يتميز بالعديد من الاشكال والانواع ولذلك سنتحدث معكم عن كيفية اختلاف ذلك بمرور الوقت حيث تحول شكل الاثاث من شى تقليدى الى اهم الاشياء الواجب اقتناءها لتكون بشكل عصري وفريد فى منزلك ولذلك نبدا الان بتدرج الاثاث بالعديد من الاشكال المختلفة فى مصر القديمة وكانت اقدم النماذج للاثاث المتعارف عليه حتى اليوم ويرجع اثاثه الى:

ماتركه المصريون القدماء ومع ان انتاج مصر من الخشب العالى الجودة نادرا واستعمل المصريون بعض من الاخشاب الخاصة بالاشجار المحلية كالطرفاء والسنط والجميز فى صنع قطع الاثاث الخفيفة واستوردوا الاخشاب الثمينة كلارز والابنوس وكان يتم معالجة تلك الاخشاب بادوات حجرية الصنع ومع التقدم بدوا فى استعمال الادوات النحاسية والخشبية حتى ارتقوا الى الادوات المعدنية المختلفة زكانت تلك القطع الاساسية عند قدماء المصريون مثل السرر والعروش والصناديق ومساند الارجل وياتى فى مقدمة ذلك السرير وكان يتركب في إطار متواضع من الخشب على أربع أرجل ثبتت بحبل مضفور من الكتان، وشدت عليه حبال مضفورة على طريقة الحياكة تؤلف سطحاً مرناً يستلقي عليه النائم، وكان السرير إبان حكم الأسرة الثامنة عشرة حيث كان مرتفعا عند منطقة الراس منخفضا عند منطقة الرجلين وكانت لها ميزة تلك السرائر انها كانت تستخدم من ادوات يمكن فكها وطيها للترحال عند الملوك حيث كانت الملوك تعشق عند الترحال ان تنتقل بالسرائر الخاصة بها وتعوض الوسائد عن طريق مساند الراس التى كانت تستخدم من الخشب والعاج وتثبت عن طريق ذلك ان قدماء المصريون اول من عرف طريقة التلسين فى صنع الاثاث اما كانت تصنع الكراسي فى بداية الامر عن طريق الحجر على شكل القطع المكعبة ثم صارت بعد ذلك تصنع من الخشب ويستخدم معه القماش والجلد وكانوا يضعون على المقعد حشية وثيرة من جلد أو قماش، ثم أضيف إلى الكرسي مع مرور الزمن مسند للظهر وذراعان وفى ذلك العصر كانت الكراسي تخصص لذوى الشان الهام وفى ذلك الوقت لم يعرف المصريون القدماء المناضد والطاولات ولكنهم كانوا يستعملون الصوانى من القش المجدول على الحامل من الفخار كما كانوا يصنعون حوامل من الخشب لحمل الماء والخمر وكانت تتميز قطع الاثاث الخاصة بالمصريون القدماء بالزخرفة حيث كانت تتميز بالدقة والعناية الفائقة وكان غالبا الاثاث الخاص بعلية القوم مايموه بالذهب ويطعم بالعاج والزجاج الملون والاحجار الكريمة وقد توصل الصانع المصري إلى استخراج قشور خشب بسماكة لا تزيد على 4 مم غطى بها سطوح الأثاث المصنوع من أخشاب رخيصة. واستعمل المصريون القدماء توابيت من رقائق الخشب الملصق بعضها فوق بعض، وقد ضمن لها ذلك عمراً مديداً. أما الملابس والأشياء الشخصية فكانت تحفظ في صناديق أو سلال من قصب، وكانت الصنادق تصنع في بادئ الأمر من ألواح خشبية متداخلة، ثم صارت تصنع في عهد المملكة القديمة من أطر خشبية تسدها ألواح من خشب ولها غطاء نصف أسطواني أو مثلثي الشكل، وكان أهم ما يتصف به الأثاث المصري القديم خفة الوزن وسهولة النقل.

الاثاث فى بلاد الشام والرافدين كان هناك المناخ اقل جفافا من مصر حيث شكل ذلك نوع من عدم الحفظ للاثاث الخاص بهم فى العصور القديمة الا قليل منه فى مدافنهم ولم يبق سوي اليوم الا بعض قطع الاثاث النادرة محفوظة داخل المتاحف الخاصة بالاضافة الى بعض المنحوتات الجدارية وبعض الصور والنقوش الاثرية القليلة وكانت مناطق بلاد الشام والرافدين - على النقيض من مصر - مجزأة إلى مدن وممالك يحكم كل منها حاكم مستقل، لذلك تنوعت أنماط الأثاث فيها. وأما القطع الأساسية منه فهي: السرير والعرش والمتكأ والأريكة والكرسي والطاولة والصندوق.وقد وجد بعض الاثاث من العصر السومرى القديم ويوجد لها قوائم امامية على شكل الثيران ولها مساند مخرمة اما قوائما الخلفية فكانت مسطحة وتمتد احيانا لتؤلف مساند قصيرة للظهر وقد برع الفينيقيون - الكنعانيون في صناعة الأثاث وتطعيمه بالعاج إلى درجة كبيرة حتى صار إنتاجهم يصدّر إلى الدول المجاورة، وقد عثر في أنكوما (قبرص) على علب من عظم الفيل مزينة بزخارف تمثل مشهداً لصيد الثيران وكانت مناطق الرافدين وبلاد الشام مصدر إلهام لثلاثة أنماط خلدها الأثاث الكلاسيكي القديم في اليونان ورومة، وانتقلت منها إلى بقية الحضارات الغربية.